رواية تحفة بقلم زينب سعيد
رواية تحفة بقلم زينب سعيد
دمعت بعد ما كانت بتضحك
مالك ي امي
وحشني ي مسك وحشني اوي دا حتة من قلبي دا من ريحة حبيبي
وعد هيرجع هيرجع صدقيني
قلبت بهزار بغمرة
وبعدين حبيبك الله الله دا باين ان عمو كان جامد بقا
بكسوف وبتهرب
بس ي بت روحي شوفي بتعملي اي
هههه اهرب اهرب ي جميل
طلعت اشوف عمر واديته العلاج ف المحلول وكشفت عليه كل حاجه حالته مستقرة اللي حد ما
ف يوم حبيت اعرف عمر اكتر استأذنت من مامته ونزلت مكتبه اللي ف البيت كان المكتب منظم اوي وريحت بيرفيم بتاعه ماليه المكان زي اوضته بظبطحسيت با الامان لمجرد اني شميت ريحته
اضايقت لم فهمت انها اكيد حبيبته القديم اتغظت اوي من مجرد التفكير ف الموضوع شلت الصوره وقلبتها ع وشها وبصتله و
البارات 4
بصتله وانا متغاظه . وفجأه لمحت شخص بيحاول يدخل الفيلا
فضلت مراقبه لغيت لما فعلا عرف يدخل الفيلا ولما لقيته
نزلت براحة لغيت لما وصلت للمطبخ اخدت سکينه وفضلت ادور علي الشخص اللي دخل الفيلا علي الرغم ان الفيلا مترشقة حرس من كل نحية الامن جوا !
فضلت ادور لغيت لما سمعت صوت حركه في مكتب عمر
ياربي اي الفيلم الهندي اللي انا فيه دا اوف لا وكمان بروح اهلي معايا سکينه هه علي اساس انه لو جيه جنبي هعمله حاجه بيها دانا خاېفه اعوربيها نفسي حتي
قربت براحة من الباب لغيت لم لقيت شخص في المكتب وبيلعب في الورق وبيحاول يفتح الخزنة !! فتحت الباب علي طول لقيتها اتخض وبصلي مرهواحده ما كنش باين غير عيونه ومره واحده لقيته بيقرب عليا
لا ونبي متقتلني
كنت هصوت راح حاطط ايدو ع بوقي وضړبني بحاجه علي راسي
صحيت لقيت نفسي علي الارض وماما فاطمه بتفوقني
فتحت
عيوني افتكرت عمر
طلعت اجري علي فوق وهي بتجري ورايا بس بفرق السن كانت هي لسه علي السلم وكنت انا خلاص وصلت الاوضة معرفش وصلت ازاي لقيت عمربخير بس ملامحة مضايقة ومكشرة كشفت عليه وانا حقيقي بمنع نفسي ان يغمي عليا لقيته كويس بس ضربات قلبه سريعة مره واحده
لقيت مامتهورايا
بتحبيه