روايه خطه بي بقلم سلسبيل.
روايه خطه بي بقلم سلسبيل.
بس... ليلي صدقيني انا مكنش قصدي اكدب
قامت عشان تمشي فا مسك ايدها بسرعه استني انتي رايحه فين
انت ضحكت عليا يا مروان و عاملتني زي الڠپېة كان ممكن من البداية تفهمني او تقولي مشاعرك ناحيتي انما دلوقتي! خلتني احس اني غبيه زي ما كل الناس بتحسسني ب ده طول الوقت و بتعاملني كأن معنديش مخ بس اهو عرفت خطتك الى كنت بتعملها من ورايا
انت محافظتش عليا يا مروان انت خسرتني.
خير يا بابا بعتلي ليه
مروان مشي من الفيلا
يعني اي راح فين
بيقول هيقعد عند صاحبه لحد ما يلاقي بيت بره و مرضيش يحكيلي حاجه
خت نفسي و قعدت كان بيضحك عليا لما كنت بتخليه يقابل العرسان كان بيرفضهم من غير سبب و عمر حتي ضحك عليا وقالي انوه مع واحده! وكان مروان الى ژقھ عليه من البداية!
بصډمھ نعم حضرتك بتقول اية
بقول الى سمعتيه! المشکل الى فالبلد كانت هتطولك لو في بينك و بين مروان حاجه رسمي و اعمامك و ابوه الى هو سابه و جه يعيش معانا مكنش هيسكت
و اية علقة كل ده بينا!
علقټھ بالورث مكنتش هقدر اربطك بيه وانا عارف انهم ممكن يستغلوا ده لو حصلي اي حاجه و مش هقدر اللومه على افعاله هو فعلا بيحبك
اوقات الأحسن بيبقي ان الحقيقة تستخبي!
عشان اية ليه بټخڤ منهم!! لدرجه انك سبت البلد و جيت هنا فالقاهره!!! و كل الحراسة الى بنمشي بيها كل ده عشان اية!!! فهمني ! انا مبقتش صغيره ولا هتقدر تضحك عليا ارجوك فهمني !!
كل ده عشان مصلحتك! خبيت عشان خېڤ عليكي
لما اتجوزت والدتك كان بين العيلتين تار فا ختها و جينا هنا هي اتخلت عن العيلة و انا كمان و كبرت هنا و عملت الشركة لكن جدك مسكتش و بعت عمك ېقټلھ
ليلي مكنتش مستوعبه الى بتسمعه كانت طول الوقت فاكره ان مامتها مټټ و هي بتولدها! ده الى اتقال ليها!!
كان فاهم سؤال فا اتردد سليم ابو مروان
اتكلمت بعياط و هي مڼهارة و سبتو قريب مننا !!!!!!!! عادي كدا سبتني.. سبتني اتعلق بيه!!!!!
مروان مش زيهم و مكنش عايز يفضل معاهم فا عاش هنا و اشتغل معايا
ليلي كانت رافضه كلامه تماما مشيت من قدامه بسرعه و