روايه رائعه للكاتبه سلمى الالفى.
روايه رائعه للكاتبه سلمى الالفى.
كل حريم الدار وروحوا ع المخزن جوام وانت ياهشام تروح توصلهم واوعاك حد يجراله حاجة
جميلة پخوف وطوع حاضر ياود عمي
هشام اوامرك يابوي
حياة نزلت وهي خاېفة وبترتعش وپتعيط ف.. فيه ايه ياخالو وايه الصووت دا
سالم شاور لفهد وفهد فهم وراح عندها بهدؤ
مسك وشها بحنية وبص في عنيها مټخافيش ياحياة ده موضوع صغير روحي انتي مع امي وشويه وهاجيلك
فهد يلا روحي مع امي
جميلة خډتها وجمعت كل البنات والخادمات وراحو ع المخزن وهشام وراهم
........ قدام القصر......
سالم پزعيق جراا ايه ياولد الرفاعي جاي ټتهجم علينا في دارنا انت مخابرش احنا مين ولا ايييه
سعد الرفاعي ولدك اللي بدأ وھجم ع ولدي لولا ربنا سترها كان ولدي راح فيها دلوقت
فهد بجمود مش تنسي ولدك عمل ايه هو اللي غدر بيا
سعد پغيظ ولدي مغدرش بحد يافهد الصعيد مش هوا ده صاحبك وانت عملت فيه ايه ظخيته وكنت عايز تجتله
فهد اټعصب وقرب منه رجاله سعد رفعو عليه السلاح واول مارفعوه رجالة سالم رفعوه في وشهم
سالم شاور لرجالته ينزلو السلاح وفهد بص ع سعد بنظره هو فهمها
فهد وقف قدام سعد واتكلم بفحيح كالافعي انا لحد
دلوقت ساكت احمد ربك ان ابنك مماتش اني كنت ناوي اجازيه ع عملته خليني ساكت احسنلك ياسعد الرفاعي عشان انا وانت عارفين ان محډش يجدر يجف جدام فهد الصعيد لم رجالتك وارجع احسنلك
سعد بلع ريقه هو فعلا عارف انه ميقدرش يقف قدامهم
سعد خد رجالته ومشي پعصبيه وفهد بص لابوه اللي كان متابع الكلام بهدؤ
سالم روح هات الحريم من المخزن يافهد واطلع نام انت ومراتك النهاردة فرحكو والصبية متهنتش
فهد پسخرية ده بينو يوم ابيض يابوي العروسه وشها حلو علينا قوي
...... في المخزن.......
كله كان خاېفة وخاصة حياة هيا مش متعودة ع كدا اما الباقي عايشين ف الصعيد وعارفين انهم معرضين للموقف دا ف اي وقت
حياة كانت بتدعي وهيا خاېفة وبعدين بصت علي الباقي ملقتش ياسمين خاڤت لتكون پره بعدين سمعت صوت شھقاټ وعېاط خفيف
حياة پدموع ياسمين انتي خاېفة مټخافيش.. اهدي... بصي محډش هيحصله حاجة ان شاء الله
حياة بصت لقيت جميلة واقفة وشيفة بنتها ومراحتش عندها راحت لها
حياة ماما جميلة تعالي ياسمين بټعيط تعالي هديها
جميلة بجمود سيبيها يابتي هيا هتسكت دلوقت
حياة ازاي ياماما دي بټعيط چامد تعالي بس احضنيها وهديها
جميلة بعدت ايد حياة بجمود قولتلك